نعم إنه سندي. فمنذ أن بدأت حياتي معه، وحياتنا معًا، شعرت أنه يؤمن بي أكثر مما أؤمن بنفسي. كان يرى أنني أستطيع في الوقت الذي كنت أرى أنه لا يمكنني عمل ذلك. كان يدفعني ويشجعني. كان يعلم أن سري هو في كلماتي فكان يدفعني لأكتب، بل ويجلس معي جلسات القهوة التي كانت تحفّزني وتطلق أفكاري للكتابة. كان يفتخر بي وبما أعمل. كان يرفع رأسه ويرفع رأسي عندما أنحني.