يستهدف العاملون في الطب الوقائي كل من الأفراد والجماعات، وهم لا يعملون وحدهم، بل يتعاونون مع وسائل الإعلام، والأطباء السريريين، والباحثين الأكاديميين، وأخصائيي الطب المهني والبيئي والصحّة العامة، والعديد من الجهات الأخرى.
1- الوقاية من الأمراض.
2- تعزيز الصحّة والحفاظ عليها، وإطالة العمر لدى الأفراد والسكان.
3- تحسين نوعية الحياة.
4- تطبيق تقنيات علوم الوبائيات لتحديد المجموعات السكانية عالية الخطر.
5- تعزيز نوعية أنظمة الرعاية الصحية.
6- تسهيل التشخيص الباكر بالتحرّي والتثقيف.
7- الحد من وقوع الأمراض والإصابات، تأخير هجمة العجز، الحد من وخامة المرض، إطالة العمر، الحد من الوفيات.
8- السيطرة على الأمراض السارية.
▪ في الصحة التامة والمعتدلة والحدية: نلجأ لتعزيز الصحة.
▪ في حال وجود عوامل خطورة: نلجأ للتوعية وإجراء الفحوص الدورية مثل: التوعية لأهمية فحص الثدي الذاتي.
▪ في مرحلة المرض الباكر: نلجأ للكشف المبكر عن المرض مثل: إجراء mammogram للتحرّي عن سرطان ثدي باكر.
▪ في مرحلة المرض المتأخر: نلجأ للوقاية بهدف الحدّ من الاختلاطات والعجز وتحسين نوعية الحياة.
1- غياب المعلومات الدقيقة والكاملة عن المقاييس المختلفة.
2- غياب البحوث التطبيقية في المجتمعات.
3- الاختلاف بين المجتمعات في البلد الواحد.
4- غياب السياسات الصحّية والاجتماعية أو كونها غير مدروسة.
5- التواصل في مفهوم الخطر: يشكو المريض المرض ولا يشكو خطر حدوث المرض.
6- تطبيق برنامج الجينوم البشري في المستقبل غير البعيد.
1- الوقاية البدئية ( (Primordial prevention
2- الوقاية الأولية (Primary prevention)
أمثلة: السيطرة على الأخطار المهنية (استخدام واقيات السمع لدى عامل في مصنع، اللقاحات، أحزمة الأمان، المتممات الغذائية (كاليود في الملح)، التوعية، تغيير نمط الحياة، العلاج السلوكي، الفحوص الوراثية، إعطاء أدوية للوقاية من أمراض معينة كالسل).
▪ الكشف المبكّر والعلاج المبكر.
تندرج ضمن مرحلة المرض الكامن (قبل المرض الصريح) المُشاهد في المجتمع.
تهدف إلى:
أ. الحدّ من انتشار الأمراض وتحسين إنذارها وتخفيف الوفيات والعبء وتكاليف الصحة.
ب. الكشف المبكر عن المرض قبل أن يبدأ بإحداث تخريب غير عكوس .complications
ت. العلاج المبكر المناسب للمرض.
3- الوقاية الثانوية Secondary prevention
4- الوقاية الثالثية Tertiary prevention
تهدف إلى:
اقرأ ايضاً: أهم الطرق للوقاية من الأمراض المعدية